من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن
وهو مصد ق بثواب الله الذي وعد أهل طاعته على الطاعة وبوعيد أهل معصيته على المعصية ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة.
من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن. الس عادة هي الم ع ب ر عنها في القرآن بالحياة الط يبة قال الله تعالى. ٩٧ قال بعض الس لف. من ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة النحل. يعني العيش في الطاعة.
م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة. وقال مقاتل بن حيان. من عمل بطاعة الله وأوفى بعهود الله إذا عاهد من ذكر أو أنثى من بني آدم وهو مؤمن. هي الرزق الحلال.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون قوله تعالى. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون الآية. يعظم الإسلام من شأن العمل فعلى قدر عمل الإنسان يكون جزاؤه فقال الله في القران الكريم من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملو. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون 97 هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة شرط وجوابه.